أيام الدراسة. أحلا أيام مرت علينا.فيها مغامرات لاتنسى.
فيها تمرمطنا وتهزئنا وأنطقينا...
( الفلكة - قلم أو طبشورة بين أصبعين والضم عليها
شد شعر الزلف ( السوالف ) – ضرب بالعصا على ظهر يدك
أرفع يدينك فوق ورجل وحدة مرفوعة – أرفع الكرسي وأرفع يدينك بقوة فوق
ضرب بالعقال ( خاص بالمدير فقط ) – تمحيط بسلك تلفزيون ( للمدرسين القدامي فقط )
طبعا كل هذه الاساليب أنقرضت من عام 1410هـ واللي مالحقها يحمد ربه أن أمه
ماولدته قبل هالعام والا كان موسم في كل مكان بجسمه والناقه أهون منه بالتوسيم
أساليب عايشناها من نعومه أظافرنا حتى تعودنا عليها مع مرور الزمن واللي في أمه خير
يروح يشتكي على المدرس عن أبوه. تلقى الاب يجيلك ثاني يوم للمدرس ويقوله أدبه
أكثر ولك اللحم ولنا العظم. والمدرس مايكذب خبر أخذ الضوء الاخضر وشوف العذاب
( اَاَاَاَكولك يازلمه أنتا شو مابتفهم أبوك كالي أدبك ) مدرس فلسطيني ما انساه أبد
كانت حصته فلم رعب بحد ذاتها - الله يرحم شيابنا ويغمد روحهم الجنة شديدين أول.
طبعا مع مرور أيام العذاب قصدي الدراسة تعودنا على هالامور الين تمردنا
احلى ايام
تقبلي مرررووورري